#تشآؤم !
أنينٌ ضَائع
وَ دموعٌ حائرة
ألمٌ وَ وجعٌ أبدي
وَ قلبٌ غَفِل لم يتعلم من الحياة
وَ لم تحكُمه تَجارب الدُنيا
وَ عيونٌ بآهتة
لآترى إلا هَلوسات وَ أخيلة كاذبة
وَ روحٌ هزيلةٌ مريضة
تُحاول التشَبت بما بَقِي من أمل
وَ شَهوةٌ متغَطرسة
تَكادُ تَقتُلني
وَ حُلمٌ أفسدهُ طُول الانتِظار
وَ نَفسٌ تُعاني مِن حِدّة الشَوق
مِن ضَجرٍ من قَهرٍ يكادُ يُمزقها
وَ عقلُ يغمرهُ تَجلياتٍ قُدسيّة
وَ لعنةٌ مُستبدةُ تُلاحِقُني
عَجزتُ عَن مُقاومتِها
وَ ضَميرٌ نائمٌ فِي سُبات
يتَجرعُ من كأسٍ عَفِن
..
.
وَ قلبٌ غَفِل لم يتعلم من الحياة
وَ لم تحكُمه تَجارب الدُنيا
وَ عيونٌ بآهتة
لآترى إلا هَلوسات وَ أخيلة كاذبة
وَ روحٌ هزيلةٌ مريضة
تُحاول التشَبت بما بَقِي من أمل
وَ شَهوةٌ متغَطرسة
تَكادُ تَقتُلني
وَ حُلمٌ أفسدهُ طُول الانتِظار
وَ نَفسٌ تُعاني مِن حِدّة الشَوق
مِن ضَجرٍ من قَهرٍ يكادُ يُمزقها
وَ عقلُ يغمرهُ تَجلياتٍ قُدسيّة
وَ لعنةٌ مُستبدةُ تُلاحِقُني
عَجزتُ عَن مُقاومتِها
وَ ضَميرٌ نائمٌ فِي سُبات
يتَجرعُ من كأسٍ عَفِن
..
.
لِـ : وليد المجدلاوي | Waleed Al Majdalawi
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))